ﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒّﻬﻢ ،
ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻭﺍﻟﺘﺸﺘﺖ
ﻭﺍﻟﻀﻴﺎﻉ ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻟﻮ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﺠﺪ ﻧﻮﺭﺍً
ﻣﻨﻴﺮﺍً ﻟﻴﺰﻳﺪ ﻗﻮﺗﻨﺎ ,, ﻭﻳﺠﻤﻊ ﺷﺘﺎﺕ
ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﺃﻓﻜﺎﺭﻧﺎ ,, ﻓﻨﻠﺘﻔﺖ ﻗﻠﻴﻼً ﻟﻤﻦ
ﺣﻮﻟﻨﺎ ,, ﻟﻨﺠﺪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻨﺨﺮﻁ ﻓﻲ
ﻣﻌﻤﻌﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ !! ﺳﺎﺋﺮ ﻓﻲ ﺩﺭﻭﺑﻬﺎ ,,
ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭﻫﺎ
ﻭﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻧﺰﻳﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ
ﺁﻻﻣﻬﻢ ,, ﻭﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻧﺸﻌﺮﻫﻢ ﺃﻧﻨﺎ
ﺑﺨﻴﺮ ,, ﻭﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻧﺮﻏﻢ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻋﻠﻴﻬﻢ !!
ﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻻ ﻧﺨﺒﺮﻫﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﻧﺤﺘﺎﺟﻬﻢ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺒﻨﺎ ,, ﻭﻷﻧﻨﺎ
ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻧﺪﻋﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﻄﻤﺄﻧﻴﻨﺔ
ﻓﻨﺮﺳﻢ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﺎﺩﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻫﻨﺎ
ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﺐ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ !!
ﻷﻧﻨﺎ ﻧﺤﺒﻬﻢ ﻭﻧﺤﺘﺎﺝ ﻟﻨﻮﺭﻫﻢ ﻧﺨﻔﻲ
ﻋﻨﻬﻢ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ,, ﻓﻬﻢ ﻧﺠﻮﻡ ﺁﻣﺎﻟﻨﺎ ,,
ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺑﺎﻟﻴﺪ ﺣﻴﻠﺔ ﻓﻘﻠﻮﺑﻨﺎ ﺗﺮﻧﻮ
ﻭﺗﺤﻦ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ,,
ﻫﻢ ﻟﻨﺎ !! ﻭﺑﻜﻞ ﻭﺿﻮﺡ ﻭﺻﺮﺍﺣﺔ
ﻭﺟﺮﺃﺓ ,, ﻭﺩﻭﻥ ﻛﺬﺏ ﻭﻧﻔﺎﻕ
ﻭﺧﺪﺍﻉ ,, ﻣﺜﻞ ﺃﺷﻌﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺴﻌﺪ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ ﻭﺍﻟﺬﺍﺑﻠﺔ
ﺑﻨﻮﺭﻫﺎ ,, ﻭﻫﻢ ﻧﺠﻮﻡ ﺗﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻝ
ﺳﻤﺎﺋﻨﺎ ﻟﺘﺠﻌﻠﻬﺎ ﺳﻤﺎﺀً ﺟﻤﻴﻠﺔً ﻓﻲ
ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ..
ﻫﻲ ﻧﺠﻮﻣﻲ ﺃﻧﺎ ,, ﻭﺇﻟﻴﻚ ﻳﺎ ﻧﺠﻮﻣﻲ
ﻛﻢ ﺃﺷﺘﺎﻕ ﻭﺃﺣﻦ ﺇﻟﻴﻚ ,, ﻛﻢ
ﺃﺣﺘﺎﺟﻚ ,, ﻛﻢ ﺃﻧﺎﺟﻴﻚ ,,,
ﻛﻢ ! ﻭﻛﻢ !! ﻭﻛﻢ !!! ﺃﺣﺒﻚ
ﻓﺄﻧﺘﻲ ﻧﺠﻮﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺇﻥ ﻏﺎﺑﺖ ﻋﻦ
ﺳﻤﺎﺋﻲ ﺃﺑﻘﻰ
ﺃﻧﺘﻈﺮﻫﺎ ﺩﻭﻣﺎً
ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﺆﺛﺮﺓ .. ﻭﻛﻠﻤﺎﺕْ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ
ﻣﺄﺳﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﻛﻤﺎ ﺍﻷﻋﻤﻰ
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻜﺊ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻒ
ﺷﺨﺺ ﻏﺮﻳﺐ ..
ﻻ ﻳﻌﻠﻢ ﻛﻴﻒ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻧﻬﺎﻳﺔ
ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻮﺻﻠﻪ ﺇﻟﻴﻪ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
ﻏﺒﺎﺀﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﺒﺢ ﺑﻄﻴﺒﺘﻚ
ﻣﻜﺎﻧﺎً ﻳٌﻠﻘﻲ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﻠﻮﻥ ﺟﺒﺮﻭﺗﻬﻢ
ﻭﺃﺧﻄﺎﺋﻬﻢ ..
ﻟﻌﻠﻢ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺄﻧﻚ ) ﻃﻴﺐ .. ( ﻑ
ﺳﺘﺴﻜﺖ ﻭﻟﻦ ﺗﻮﺍﺟﻪ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ
ﺳُﺨﻂ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻯ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻇﺎﻫﺮﻩ
ﻣﻠﺘﺰﻡ .. ﻭﺩﺍﺧﻠﻪ ﺇﻧﺴﺎﻥ
ﻣﻐﺘﺎﺏ ﻭﻣﻨﺎﻓﻖ ..
ﻟﻢ ﻳﻨﺴﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻟﻦ ﻳﺮﻭﻩ
ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻧﺴﻲ ﺃﻥ ﻓﻮﻗﻪ ﻣﻦ
ﻳﺮﺍﻩ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ
ﻏﺮﺍﺑﺔ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻣﻌﻚ .. ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻨﻚ ﻭﻣﻦ
ﻟﺴﺎﻧﻚ ..
ﻭﻟﻴﺲ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﺎَ ﻟﻚ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ
ﺧﻴﺎﻧﺔ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﺘﻢ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﻏﻴﺮﻙ
ﺧﻮﻓﺎً ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻭﻓﺎﺀ ﻣﻨﻚ
ﻟﻬﻢ ..
ﻭﺗﺼﻄﺪﻡ ﺑﺄﻥ ﺃﺧﻄﺎﺀﻫﻢ
ﻧُﺸﺮﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ
ﺃﺧﻄﺎﺀﻙ ﺃﻧﺖ ..
ﻭﻫﻢ .. ﻃﺎﻫﺮﻭﻥ ﻣﻦ
ﺍﻟﺨﻄﺄ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ
ﻓﻠﺴﻔﺔ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻭﺗﺘﺤﺪﺙ ..
ﻭﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﻻﺻﻐﺎﺀ ﻟﻠﻐﻴﺮ !!
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ
ﻗﻨﺎﻉ ؟ ! ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻯ ﻓﻼﻥ
ﻳﻬﻠﻞ ﺑﻘﺪﻭﻡ ﺷﺨﺺ ..
ﻭﻟﻜﻨّﻪ ﻗﺒﻞ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻛﺎﻥ ﻳﺄﻛﻞ
ﻟﺤﻤﻪ ﺭﻏﻢ ﺭﻳﺤﻪ ﺍﻟﻄﻴﺐ !!
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨﺔ
ﺃﻳﻦ ؟ !
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻨﻘﻠﺐ ﺭﺃﺳﺎ ًﻋﻠﻰ ﻋﻘﺐ
ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻤﻌﻚ ﺑﻪ ﻛﻞ
ﻣﺤﺒﺔ ..
ﻓﺘﺴﺄﻝ ﻧﻔﺴﻚ : ﺃﻳﻦ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻌﺸﺮﺓ ؟
ﻭﻻ ﺗﺴﻤﻊ ﻏﻴﺮ ﺻﺪﻯ ﺻﻮﺗﻚ
ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻴﺐ ﻋﻠﻰ
ﺗﺴﺄﻟﻚ !!
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﺎﺳﻌﺔ
ﺳُﺨﻄﻌﻨﺪﻣﺎ ﺗﻀﻊ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ
ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻟﻬﻢ ﻭﻫﻢ
ﻳﻀﻌﻮﻧﻚ ﻓﻲ ﻗﺎﺋﻤﺔ
ﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ ..
ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﻛﺴﺎﻫﻢ ﺍﻟﻤﻠﻞ ﺃﺗﻮﺍ
ﻟﻴﺒﺤﺜﻮﺍ ﻋﻨﻚ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ
ﺇﻫﺎﻧﺔ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻯ ﻛﻠﻤﺔ ) ﺃﺣﺒﻚ ( ﺑﻜﻞ
ﻣﻜﺎﻥ ..
ﻭﻋﻠﻰ ﺃﻟﺴﻦ ﻣﺮﺍﻫﻘﺔ ﻻ
ﺗﻘﺪﺭﻫﺎ ..
ﻓﻬﻲ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻣﺠﺮﺩ ﺗﺮﺍﻧﻴﻢ
ﺗﺴﺘﻌﺬﺏ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩﻳﺔ ﻋﺸﺮ
ﻣﺰﺍﺟﻴﺔ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺄﺧﺬ ﺃﺣﻜﺎﻡ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﻣﺘﻰ
ﻣﺎ ﺗﻤﺎﺷﺖْ ﻣﻊ ﺃﻫﻮﺍﺋﻨﺎ ..
ﻭﻧﺘﻨﺎﺳﺎﻫﺎ .. ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﺿﺖ
ﺩﻭﺍﺧﻠﻨﺎ !
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺸﺮ
ﺍﺳﺘﺤﻘﺎﺭ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻌﺒﺲ ﻭﺗﻤﻠﺊ ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ
ﻧﻈﺮﺍﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻨﺪ ﺭﺅﻳﺔ ﻭﺟﻪ
ﻓﻼﻥ ..
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧُﺴﺄﻝ .. ﻣﺎﻟﺬﻱ ﺑﻴﻨﻚ
ﻭﺑﻴﻨﻪ ؟؟
ﻧﺮﺩ )) .. ﺃﺑﺪ ﺑﺲ ﻣﻮ ﻣﻦ
ﻣﺴﺘﻮﺍﻧﺎ ! ((
ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻋﺸﺮ
ﻻ ﺗﻌﻠﻴﻖ
نهارك سعيد بنت جيرانا وشن أخبارك وشن جو العيد عندكم
أضغطي علي هذة الكلمة((Anonymous Identity)) يطلع عندك رقم دولي وكلمة سر خود الرقم السري وأحفظة عندك وأبعتة في رسالة لنفس الرقم الدولي الظاهر عندك تفتح صفحتك من شركة أون سكين
صباح الورد بنت جيرانا و ألف ألف مبروك عن النجاح الباهر ماشاء الله عليك ونبي الزردة وكيف حالك وحال الأهل وأنا الحمدلله بخير أنا والأهل وقاعد ندور في عروس ولعند توا مالقيت وأنتي مش فاضية أدوري معي وإما عن الرسائل لزم تشتركي في الموقع حتي تفتح عندك الرسائل
ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻣﻦ ﺻﺮﺡ ﺍﻟﺰﻣﻦ
} ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ
ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ {
::
ﻟﻠﻜﻠﻤﺔ ﺣﻀﻮﺭ
ﻭﻟﻠﺤﻀﻮﺭ ﺗﻮﺍﺟﺪ ،،
ﻭﻟﻠﺘﻮﺍﺟﺪ ﺣﻘﻴﻘﺔ ،،
ﻭﻟﻠﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛﻠﻤﺔ ،،
ﻧﺮﻛﺾ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺤﺮﻑ
ﻭﻧﺘﺠﻮﻝ ﺑﻴﻦ ﺣﻘﺎﺋﻖ
ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺍ
ﺛﻢ
ﺗﺴﺘﻮﻗﻔﻨﺎ ﺣﺮﻭﻑ ﺻﻐﻴﺮﺓ
ﻟـﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﻛﺒﻴﺮﺓ
ﻋﻨﺪﻫﺎ
..
ﻧﺴﺘﻜﺸﻒ ﺯﺧﻢ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﻲ ﺑﻤﺎ ﺗﺤﺪﺛﻪ ﻓﻲ
ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﻣﻤﻴﺰ ﻭﻣﺘﻤﻴﺰ
ﻭﺍﻋﺼﺎﺭﻻﻳﻐﻴﺐ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﻯ
ﺷﺨﺼﺎ ﻳﺘﻴﻤﺎً ًﻳﻘﻴﻢ ﺩﺍﺭﺍ
ﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﺍﻷﻳﺘﺎﻡ ..
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﻯ ﺷﺨﺼﺎ ﺣﻨﻮﻧﺎً ﻣﻊ
ﺃﺑﻨﺎﺋﻪ .. ﺭﻏﻢ ﻗﺴﻮﺓ ﻭﺍﻟﺪﻳﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ..
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﻯ ﺷﺨﺼﺎ
ﻣﻌﻄﺎﺀﺍً .. ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﻻﻳﻤﻠﻚ
ﺷﻴﺌﺎ ..
ﺃﺗﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻣﻘﻮﻟﺔ ".. ﻓﺎﻗﺪ
ﺍﻟﺸﺊ ﻻﻳﻌﻄﻴﻪ .."
ﻫﻲ ﻣﻘﻮﻟﺔ .. ﺧﺎﻃﺌﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎ !!..
ﺑﻴﻦ ﻣﻌﻠﻮﻡ " ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ "
ﻭﻣﺠﻬﻮﻝ " ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ "
ﺗﻘﻊ ﻧﻘﺎﻁ ﻣﺤﺎﻳﺪﺓ .. ﺃﻛﺜﺮ
ﻭﺿﻮﺣﺎً ﻣﻦ " ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ .."
ﻭﺃﻛﺜﺮ ﻏﻤﻮﺿﺎً ﻣﻦ
" ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ .."
ﻫﻲ ".. ﺍﻟﺤﺎﺿﺮ !!.."
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻟﺘﻘﻲ ﺑﺄﺟﺴﺎﺩ ﺗﺪﻋﻮ
ﻟﻠﺮﻫﺒﺔ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﻋﻀﻼﺗﻬﺎ ..
ﺛﻢ ﺗﺤﺎﺩﺛﻨﻲ ..
ﻓﺄﻛﺘﺸﻒ ﺃﻥ ﻟﻬﺎ ﻋﻘﻮﻻ ًﺗﺪﻋﻮ
ﻟﻠﺸﻔﻘﺔ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺗﻔﺎﻫﺘﻬﺎ ..
ﺃﺗﺴﺎﺀﻝ ﻋﻦ ﻣﺪﻯ ﺻﺤﺔ
ﺍﻟﻘﻮﻝ ..
" ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺴﻢ
ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ !!.."
::
ﺇﺫﺍ ﻃﻌﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ..
ﻓﻼ ﺗﻠﻖ ﺑﺎﻟﻼﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ
ﻃﻌﻨﻚ ..
ﻭﻟﻜﻦ ..
ﻟُﻢ ﻧﻔﺴﻚ .. ﻷﻧﻚ ﺃﺩﺭﺕ ﻇﻬﺮﻙ
ﻓﻤﻜﻨﺘﻪ ﻣﻨﻚ !!!..
ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﻴﻘﻆ ﺇﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﻧﻨﺎﻡ ..
ﻭﻻ ﺗﻌﻮﺩ ﻟﻠﻨﻮﻡ ﺇﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﻧﺴﺘﻴﻘﻆ ..
ﻓﻤﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺃﺣﻼﻣﻪ ..
ﻓﻤﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﺠﺒﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ
ﺃﻥ ﺗﺴﺘﻴﻘﻆ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻳﻘﻈﺘﻪ !!..
ﻧﻌﺮﻑ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻣﺎﺍﻟﺬﻱ ﻋﻠﻴﻨﺎ
ﺃﻥ ﻧﻔﻌﻠﻪ ﺣﻴﺎﻝ " ﻋﺰﻳﺰ
ﻗﻮﻡ .. ﺫﻝ .." ﻓﺎﻧﺰﻭﻯ ..
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺑﺼﺪﻕ .. ﻻﻧﻌﺮﻑ
ﻣﺎﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻔﻌﻠﻪ ﺣﻴﺎﻝ
" ﺫﻟﻴﻞ ﻗﻮﻡ .. ﻋﺰّ " ﻓﻄﻐﻰ !!!.."
ﻫﻞ ﻳﺬﻛﺮ ﺃﺣﺪﻧﺎ .. ؟؟
ﺃﻧﻪ ﺃﻗﺎﻡ ﺍﻟﺤﺪ .. ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﺴﻪ .. ؟؟ !!
ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ .. ﻟﻦ ﺗُﻤﻴﺘﻜﻢ ..
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻣﻨﻬﺎ .. ﺳﻴﻘﺘﻠﻜﻢ !!..
ﺑﻴﻦ " ﺍﻟﻨﻘﺪ " ﻭ " ﺍﻟﺤﻘﺪ .."
ﻧﻮﻥ ﺍﻟﻨﻮﺍﻳﺎ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ..
ﻭﺣﺎﺀ ﺍﻟﺤﺴﺪ ﺍﻟﺸﺮﻳﺮ ..
ﻭﻋﺰﺍﺅﻧﺎ ﺃﻥ ﻛﻼﻫﻤﺎ ﺗﺸﻤﻠﻪ
ﺇﺣﺘﻤﺎﻟﻴﺔ ﻗـﺪ !!..
ﺃﺑﺪﺍ ﻟﻢ ﻳﺴﻠﻢ ﺃﺣﺪ ﻣﻨّﺎ ﻣﻦ
ﺻﻔﻌﺎﺕ ﺍﻟﺰﻣﻦ ..
ﻟﻜﻦ ﺍﻷﻗﻮﻳﺎﺀ ﻓﻘﻄـ
ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺇﻣﺘﻠﻜﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ
ﻗﺪﺭﺍ ..
ﻣﻨﻌﻮﺍ ﺑﻪ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﻥ
ﺗﺘﺤﺴﺲ ﻣﻮﺿﻊ ﺍﻟﺼﻔﻌﺔ ..
ﻓﻠﻢ ﻳﻠﻤﺤﻬﻢ ﺃﺣﺪ !!..
ﻣﺎﺩُﻣﻨﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﻥ " ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ "
ﻻﻳﻮﻗﻒ ﺍﻷﻟﻢ ..
ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻻ ﻧﺘﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻻ ﺟﺪﻭﻯ
ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ
" ﺗﺄﻟﻤﻨــﺎ "
ﺑﺼﻮﺕٍ ﻋﺎﻝ !!..
ﻧﺤﻦ ﻧُﺼﻔﻖ ﻟـ " ﺍﻟﺠﺮﺍﺩ " ﻛﻲ
ﻳﻨﻘﺸﻊ ﻋﻦ ﺳﻤﺎﺋﻨﺎ .
ﻟﻜﻦ " ﺍﻟﺠﺮﺍﺩ " ﻟﻸﺳﻒ ﻳﻔﻬﻢ
ﺗﺼﻔﻴﻘﻨﺎ ﺧﻄﺄ ...
ﻓﻴﺒﻘﻰ !!..
ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻦ ﻳﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ
ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﺮﻕ ..
ﺇﻻ " ﺍﻟﺸﻤﻌﺔ ﺍﻟﻤﻀﻴﺌﺔ ..."
ﻓﻤﺘﻰ ﻧﻔﻄﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻟﻢ
" ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳُﻘﺎﺑﻞ
ﺑــ " ﺍﻟﻨﻜﺮﺍﻥ !!.."
ﺑﻴﻦ ﻟﻔﻈﺘﻲ " ﺍﻟﺤــﺮﺝ " ﻭ
صباح الخيرات يابركة وصباحك زين في زين يابنت جيرانا وأكيد الكلام الحلو للحلوين فقط وإنتي محسوبة ع الطرف التاني وعليش الخاص مايرسل أكيد صاير معة إنهيار عصبي من كثر الرسائل
:
مساء الخيرات يا بنت جيرانا ربي يعاونك و يحفظك وتنجحي بأمتياز وتبقي معيدة في حوش جوزك بأذن الله قصدي في الجامعة اما عن الهاتف مافي بنا أتصالات ولا نعرف رقمك ولاتعرفي رقمي ... تي عليش الأحراج ياجوكر
: وعلي أساس شعرك طويل ومسبسب وربي يخليك يابركة