Hakkımda
لم نأخذ من الدنيا عهدآ على أن تصفوا لنا .. و لم يكن بيننا و بينها موثقا على دوام الرخاء .. فالهم لا يزال ملازمآ للإنسان .. و الأزمات تتراءى لنا بين إقبال و إدبار .. و يبقى الأمل بالله شمسآ لا تغيب و نبعآ صافيآ لا ينضب ... بقلم الدكتور / خالد المنيف